شعر كتب في رجل ... كانت او متاكده انه كان يخوونها ... ارجوكم اقرؤووها

لم يخدعني احد انا التي خدعت نفسي

عرفت كم كانت تعني له

وعرف انها حبة الاول والاخير

عرفت كل هذا

احسستة في صوتة في نبضات قلبة

احسستة في كلامة عني انه يحاورها

عرفت انه افتقدها وعرفت انه قد جرب ان يحبني لانساها

لكنني قلت في نفسي وما الضرر في المحاولة

حاولت ان اجعله ينساها

حاولت جاهدتا ان ان جعله لي بفكرة وبعقلة

عشقتة فعلا كما هوة عشقها

لكن ما نفع حبي له ان كان هوة يبحث عنها في داخلي

ينبش عنها في قلبي وروحي

وما كان ذنبي حين لم يجدها

حاولت جاهدتا ان افعل ما لا يفعل

لا اذكر يوما انة قد جعلتة يغفو وفي قلبة ولو القليل من الحزن

لم اعرف كيف احقد علية

علمني كيف احبة لكنة نسي ان يعلمني كيف انساة

احبة اعشقة ولا زلت ولن انساه

لكنني لن اعود له...

ببساطة لانة لم يحبني انا ...احبب حبي له

لم يعرف ان يحبني يوما كما انا افعل

لا اقول انة كان اللئيم

على العكس كان اكثر من ملاك

كان خيالا لا يصدق كان حبا حقيقيا

لكنة لم يكن لي

كان لغيري:

اعرف اني لن اكون الاخيرة

واعرف اني لم اكن الاولى

واعرف انها ستبقا هية الحب الاخير و الاول الذي يفكر فيه ويحزن على فقدانة

يطنني لا اعرفة

اعرفة اكثر من نفسي

اعرفة اكثر من روحي

اعرف كيف يحس

لانني احسستة

يظنني قد انساه لا لن افعل

ولو حاول لابتعاد والهرب

انا لا اريد شيئا لنفسي فقط اريدة ان يكون سعيدا

اريدة ان ينام قرير العين

اريد ان اتاكد انة في قرارة نفسة مع من يحب

والله لو كان بيدي لاعيدة لمن احبب

لاعيد له حبة الاول

اعيدة لنفسة

وانقظة من ضياعة

ما انا عني

فانا قوية بما يكفي

قوية لدرجة اني اريدة لها

اريدة ان يعود لينام بين ذراعيها

كالطفل الضال الذي وجد نفسة بين احضان امة

اما انا فما عدت افكر بشيء الا اني اريدة هوة سعيد لست انا

انا ساكون سعيدة لو هوة كان سعيدا

انني افتقدة جدا جدا جدا

افتقدة لدرجة الموت افتقدة لدرجة الجنون لكن ليس كحبيب بعد الان

افتقدة سعيدا بين ذراعيها

افتقدة الصديق الذي اجدة وقت الضيق

افتقدة لها لا لنفسي









[size=12]بقلم هبووووووش

[/size]

واللله يا مضر انها شااعره
وانا اشهد
وتحسسك انها عندها دواوين بالشعر لما تقرا شعرها
الله يعطيها العافيه

هههههههههههههههههههههه والله اول مرة بعرف والله كتيرشكرا على احساسكم العالي

الله يعافيكي هيدا من زوءك بس

ولو العين ما بتعلى عن الحاجب هاد بس من زوئكم