كان في وحده بنت والبنت هذي كانوا نايمين عندها بنات خالتها ....
وهالبنت خبله (نقول يعني متهورة )
...المهم ان البنات جاعوا وتبي تطلب لهم من كنتاكي
والمشكلة كان كنتاكي الموجود في حيهم
هو الوحيد الظاهر اللي يفتح الفجر ويوصل في هالوقت..
.كانت الساعه 4 الفجر
ا
لمهم انها كلمت الاستعلامات وقالت ابغى رقم كنتاكي...
هو حق الاستعلامات نص لفه وفاضي وبعدين الوقت كان الفجر
قال في خاطرة خلينا نتسلى شوي
راح عطاها رقم جوال وقالها هذا كنتاكي....
قالت البنت كنتاكي ورقم جوال!!!!! كيف؟؟؟
علامات التعجب طبعاً كانت في راسها لاكن !!!
..قال موظف الأستعلامات للبنت ايوه
توهم فاتحينه فرع جديد وما بعد وصلهم خط
.. البنت صدقت (اقتعنت بكلام الموظف)
وراحت دقت على الجوال
قالت: كنتاكي.....
قال نعم~وكان الموظف متفق مع خويه
قالت: ابغى اسوي طلبيه .
.
قال: كم رقم اشتراكم؟؟ ..
قالت: ما عندنا
قال طيب وصفي لي البيت...
وراحت وصفت له ..
وسئلها باسم مين وعطته الاسم والرقم
الرجال انبسط عليها..
راح لكنتاكي وطلب طلبيتها وراح لها لبيتهم بعد ما غير ملابسه
لبس بنطلون وتيشيرت وكاب ..
ووقف السياره بعيد شوي..ونزل
رن الجرس....
وسألت البنت مين عند الباب !!!!
قال: كنتاكي فرايد تشيكن بلهجة هنود..
جت البنت تركض ..وعطته الفلوس ...واخذت الطلب
هي الاخت فاتحة الباب على نهايتة (بلهجتنا نقول مشرعته)...
تحسبه هندي ~الدعوه فري عندها
هو انبسط وقام يتفرج على البنت ...والبنت ماشالله حلوه مره تجنن وتطير من جمالها العقل ..واعجبته~
الموظف تعلق بالبنت نقول (حب من اول نظره)
وياعيني على الحب هذا
صارت كل ما دقت عليه على انو كنتاكي سوى نفس الحركه...
ولو كان باخر الدنيا رجع عشان خاطر عيونها
في الاخير الولد مره حبها....و تقدم لها وخطبها...وصاروا زوجين سعيدين
بعد ما تزوجها قالها السالفه وكيف كانت هي شريكة حياتة الأبدية .
وصار كنتاكي مطعمهم المفضل
الإثنين أغسطس 03, 2009 9:20 pm
